WASSIM BEN AMMAR
my home
Monday, May 9, 2011
Saturday, April 2, 2011
Sunday, March 6, 2011
سقطَت من جيب أحد المندسّين في اعتصام ساحة القَصَبة خاصّ: وثائق « بوليس سياسي » تفضح عمليّات مراقبة الناشطين قبل 14 جانفي
حصَل « تونس التعبير » من مصادر خاصّة موثوق بها (بشكل متزامن مع مواقع أخرى) على نسخة من محتويات قُرص تخزين رقمي يعود، على الأرجح، لأحد ضبّاط « البوليس السياسي ». وأكدّت المعلومات التي احتواها القرص وقوع عمليّات مراقبة لأنشطة سياسية ونقابيّة وطلابية. كما شملت إحداها الحياة الخاصّة لأحد الناشطين. وتضمّن القرص وثائق أخرى تعلّقت بإجراءات الحماية الخاصّة بالديكتاتور المخلوع في إحدى زياراته؛ إلى جانب تفاصيل عن التأمين الذاتي لمؤسّسات مالية وأيضا قائمة بأسماء أعضاء المجالس البلديّة لدوائر تونس العاصمة وضاحيتها الشماليّة.
واذ قرّرنا اليوم نشر هذه الوثائق فإنّ ذلك لا يعود بالأساس لأهمّية ما جاء فيها من معلومات. فأغلبها معروف للناشطين السياسيين والنقاببين وغيرهم. وإنّما لاعتقادنا بأهمّية محاولة كشف النقاب عن وسائل عمل ما يُسمّى بـ »البوليس السياسي » في تونس. اذ نعتقد انّ من أوكد مهامنا كإعلام مُواطني مستقلّ المساعدة في الكشف عن خفايا الحقبة المظلمة السابقة، بما يساهم في تحصين مكاسب الثورة التي قام بها شعبنا وتدعيمها حاضرًا ومستقبلاً. خاصّة وانّ هناك تزايدًا في الفترة الاخيرة لمعطيات تدلّ على انّ هذا « الجهاز » لم يتمّ حلّه بعد. بل وأنّه ما يزال نشطًا في مجال مراقبة التحرّكات والأشخاص من ذوي الخلفيّة السياسيّة. بل وربّما في تهديدهم والاعتداء عليهم أيضا.
ومن باب المسؤوليّة الصحفيّة فضّلنا الإكتفاء بنشر الوثائق التي تخصّ التجسّس على أنشطة سياسية ونقابيّة وطلابيّة. اذ انّ بقيّة الوثائق تضمّنت أسماءً وعناوين لأفراد أومؤسّسات مالية، ومعلومات أمنية تقنية لم نرَ « مصلحةً عامّة » في نشرها. وكان صاحب قرص التخزين، الذي لا نعرف اسمه، قد فقده يوم 28 فيفري أثناء مشادة جسديّة حدثت بينه وبين مجموعة من المعتصمين، بساحة القَصَبة. إذ اشتبهوا في كونه مندسًا بهدف بثّ البلبة في الإعتصام. وبعد أن تمكنّوا من القبض عليه وقع تسليمه لعناصر من الجيش.
استنتاجات عامّة
تدلّ الوثائق التي وصلتنا (والتي تأكّدنا انّ مصدرها الأصلي هو قُرص التخزين) على جملة من الاستنتاجات الممكنة:
- أوّلها انّه مثلما ذكر وزير الداخليّة، السيّد فرحات الراجحي قبل أسابيع بأحد البرامج التلفزيّة: يبدو انّه لا يوجد جهاز مستقلّ بذاته اسمه « البوليس السياسي » بل انّه يشارك في مراقبة الناشطين عناصرَ منتمين إلى أكثر من فصيل أمني. إذ أنّ مصدر التقارير كان دائمًا اقليم تونس للحرس الوطني. ويبدو من التقارير انّ كاتبوها يغطّون أنشطة وأحداث تجري في ولايتيْ تونس ومنوبّة.
- تغطّي الوثائق أحداثًا وقَعت بين بداية شهر ماي ويوم 25 ديسمبر2010 (أي بعد اندلاع الثورة في سيدي بوزيد). ويلاحظ أنّ التقارير (وهي ثلاثة من خمس تحصّلنا عليها) مُرقَّمَة وتحمل جميعها عنوان « بطاقة إشعار فوري. » كما يُلاحظ أنّ جميعها صادر عن إدارة إقليم تونس (التابعة بدورها للإدارة العامّة للحرس الوطني بوزارة الداخلية)، والتي تضمّ منطقتيْ الأمن بتونس ومنّوبة (وربّما غيرها). وأنّ محرّرها يقوم بتجميع تقارير ميدانيّة قادمة من فرق أمنية تابعة بالنظر الى هاتين « المنطقتيْن ». إذ نجد من بين المصادر الأصليّة فرقة الأبحاث والتفتيش بمنّوبة والإدارة الفرعيّة للإرشاد بتونس. لكن ما يلفت الانتباه هو الاختصار الموجود أسفل اسم الجهة المصدرة: حرفيْ « ق/ع ». وهو ما يرجّح أن يكون اختصارًا لـ »قاعة عمليّات »، أو ربّما « قيادة عامّة. » وبغضّ النظر عن حقيقة هذا الاختصار فإنّه يدلّ، إلى جانب أسلوب كتابة التقارير، على أنّ محرّرها يقوم بتجميع تقارير استخباريّة ميدانيّة ويقوم بتوجيهها الى جهة أخرى غير معلومة. وهو ما يرجّح أن يكون للعنصر الأمني، صاحب قرص التخزين، رتبة وظيفيّة هامّة بإدارة إقليم تونس للحرس الوطني. وأنّه ليس الشخص نفسه الذي قام بأنشطة المراقبة الميدانيّة. وهذا ما تؤكّده أيضا طبيعة بعض المعلومات الحسّاسة التي تشملها بقيّة الوثائق.
- تدلّ التقارير على انّ المراقبة لا تقتصر فقط على معارضي النظام وإنّما تشمل أيضا بعض المحسوبين عليه.
مراقبة الناشطين حتّى في قضايا الطلاق
يُلاحظ بشكل عامّ ان التقارير الإستخباريّة تتعلّق بأنشطة تخصّ ناشطين سياسيين ونقابيين وطلاّبيين. وكان أكبرها الوثيقة رقم 5 المتعلّقة بمواكبة أحداث انتخابات المجالس العلميّة بمختلف أجزاء المركّب الجامعي بمنّوبة. وشملت هذه المواكبة رصد مختلف أوجه نشاط ناشطي الإتّحاد العام لطلبة تونس (من 11/12 الى 16/12). وذلك ابتداء ببياناتهم الإنتخابيّة، الى ما يقولونه في الإجتماعات العامّة، الى ما يهتفون به من شعارات. لكن يلاحظ ايضا انّ الرصد لم يقتصر على ناشطي « الإتّحاد » وانّما شمل أيضا مرشّحين مستقلّين، وحتّى طلبة التجمّع الدستوري الديمقراطي.
يًسجَّل انّ الرصد طال ايضا تجمّعًا دعا اليه « اللقاء النقابي الديمقراطي » بساحة محمّد علي (المقرّ المركزي للاتّحاد العام التونسي للشغل) صباح يوم 25/12. وكان ذلك في إطار مساندة الإحتجاجات الشعبيّة التي عرفتها جهة سيدي بوزيد. كما شملت المراقبة اجتماعًا للحزب الديمقراطي التقدّمي عشيّة نفس اليوم، بمقرّه المركزي بالعاصمة (وثيقة 4). وكان موضوعه ايضا مساندة احتجاجات سيدي بوزيد.
لكن ما بدا مفاجئًا بعض الشيء هو انّ المراقبة الإستخباريّة شملت ايضا الحياة الخاصّة لناشط سياسي منتمِ الى أحد أحزاب المعارضة « الديكوريّة »، كما كان يسمّيها منتقدوها. اذ تضمّنت الوثيقة عدد5 تغطية لما جرى في قضيّة من نوع الأحوال الشخصيّة، تهمّ أعد أعضاء المكتب السياسي لحزب الوحدة الشعبيّة.
مواضيع مراقبة غامضة
من بين الوثائق التي عُثر عليها بقرص التخزين كان هناك وثيقتان لم نفهم جيّدًا أسباب تواجدها عند أحد عناصر « البوليس السياسي ». الأولى وثيقة غير مُعرَّفة المصدر (على عكس التقارير الإستخباريّة أعلاه) بقائمة أعضاء المجالس البلديّة لمختلف الدوائر الإنتخابيّة بولاية تونس. وقد تضمّنت، الى جانب أسمائهم تواريخ ولاداتهم، صفاتهم أو مهنهم، وايضا أرقام بطاقات تعريفهم. ويُلاحظ انّ المعطيات الخاصّة بمجلسيْ تونس وباردو كانتا اكثر اكتمالاً من تلك الخاصّة بمجالس الكرم، المرسى، قرطاج وسيدي حسين. ممّا قد يدلّ على انّ الوثيقة لم تُستَكمل بعد.
الى ذلك، كان هناك وثيقة أخرى تعلّقت بـ »التأمين الذاتي للمؤسّسات المالية بمرجع نظر منطقتي تونس ومنّوبة. » وقد تضمّنت جدول معطيات عن: اسم البنك، العنوان، التأمين الذاتي الحالي، النواقص في التأمين الذاتي، مكان إقامة المسئول عنها.
تدابير ضخمة لحماية بن علي
وكانت أكثر الوثائق اثارة تلك المتعلّقة بالتدابير الأمنية الخاصّة بزيارة أدّاها الرئيس المخلوع الى الضيعة الفلاحية المثالية بمعتمدية البطان (ولاية منّوبة) في 12 ماي 2010. وأهمّ ما يمكن ان يُستشّفَ منها انّ الديكتاتور الهارب كان حريصًا للغاية على أمنه الشخصي. وانّه كرّس من أجل ذلك إمكانيات أمنيّة وماديّة وموارد بشريّة كبيرة.
إذ تضمّنت الوثيقة، من نوع « باوربوينت »، 137 صفحة فصّلت بشكل منهجي لافت مختلف مراحل خطّة الحماية. وشملت تفاصيل دقيقة عن مكان الزيارة وعن محيطه. كما اهتمّت بمختلف مراحل التحقّق من خلّو مسلك الزيارة من أخطار، امتدّت طيلة أسبوع كامل قبل وقوعها (فيما بدأ التحضير لها قبل عشرة أيّام على الأقلّ). وللتدليل على ضخامة هذه التدابير نكتفي بذكر أنّ تحضيرها تطلّب تكوين ثمان لجان وأنّ تنفيذها تطلّب مشاركة خمس وحدات أمنيّة مركزيّة وتعبئة أكثر من 1200 عنصر أمني (دون حسبان الحرس الرئاسي الذين لم تأت الوثيقة على ذكرهم).
وقد تضمنّت التدابير تفاصيل تقنيّة عديدة، فضّلنا عدم ذكرها لحساسيّتها الأمنيّة، لكنّها تضمنّت أيضا معطيات عن الخلفية السياسية والدعائيّة لهذه الخطّة. أهمّها أنّ حماية الرئيس المخلوع كانت تشتمل أيضا على مراقبة « العناصر النهضويّة » (أي المنتمية إلى حركة النهضة الإسلاميّة) و »العناصر السلفيّة » المقيمة قريبًا من مسلك الزيارة. ولعلّ « أطرف » ما يمكن ذكره في هذا الشأن هو ما جاء في مقدّمة الوثيقة. والحديث عن فقرة قد تعطي فكرة عن أسباب عجز كلّ هذه العقليّة الأمنيّة عالية الدقّة عن توقّع، فضلاً عن منع، « خطر » اندلاع الثورة الشعبيّة التي عرفتها بلادنا مؤخّرًا:
« يؤدي سيـادة رئيــس الجمهوريــة يوم 2010/05/12 زيارة إلى الضيعة المثالية الكائنة بمعتمدية البطان من ولاية منوبة. يمثّل هذا الحدث فرصة لأهالي ومتساكني الجهة للتعبير عن اعترافهم بالجميل بفضل الرعاية السامية بمشاغلهم والإنجازات التي تحققت في شتى الميادين. يحظى سيادة رئيس الجمهورية باستقبال شعبي (حوالي 5000 مواطن )، على أن يكون وصولهم بداية من الساعة .07.00 صباحا على متن الحافلات من مختلف معتمديات الولاية. »
–
للإطّلاع مباشرة على الوثائق:
وثيقة عدد 3
http://www.fichier-doc.fr/2011/03/06/3/
وثيقة عدد 4
http://www.fichier-doc.fr/2011/03/06/4/
وثيقة عدد 5
http://www.fichier-doc.fr/2011/03/06/5-modifie/
واذ قرّرنا اليوم نشر هذه الوثائق فإنّ ذلك لا يعود بالأساس لأهمّية ما جاء فيها من معلومات. فأغلبها معروف للناشطين السياسيين والنقاببين وغيرهم. وإنّما لاعتقادنا بأهمّية محاولة كشف النقاب عن وسائل عمل ما يُسمّى بـ »البوليس السياسي » في تونس. اذ نعتقد انّ من أوكد مهامنا كإعلام مُواطني مستقلّ المساعدة في الكشف عن خفايا الحقبة المظلمة السابقة، بما يساهم في تحصين مكاسب الثورة التي قام بها شعبنا وتدعيمها حاضرًا ومستقبلاً. خاصّة وانّ هناك تزايدًا في الفترة الاخيرة لمعطيات تدلّ على انّ هذا « الجهاز » لم يتمّ حلّه بعد. بل وأنّه ما يزال نشطًا في مجال مراقبة التحرّكات والأشخاص من ذوي الخلفيّة السياسيّة. بل وربّما في تهديدهم والاعتداء عليهم أيضا.
ومن باب المسؤوليّة الصحفيّة فضّلنا الإكتفاء بنشر الوثائق التي تخصّ التجسّس على أنشطة سياسية ونقابيّة وطلابيّة. اذ انّ بقيّة الوثائق تضمّنت أسماءً وعناوين لأفراد أومؤسّسات مالية، ومعلومات أمنية تقنية لم نرَ « مصلحةً عامّة » في نشرها. وكان صاحب قرص التخزين، الذي لا نعرف اسمه، قد فقده يوم 28 فيفري أثناء مشادة جسديّة حدثت بينه وبين مجموعة من المعتصمين، بساحة القَصَبة. إذ اشتبهوا في كونه مندسًا بهدف بثّ البلبة في الإعتصام. وبعد أن تمكنّوا من القبض عليه وقع تسليمه لعناصر من الجيش.
استنتاجات عامّة
تدلّ الوثائق التي وصلتنا (والتي تأكّدنا انّ مصدرها الأصلي هو قُرص التخزين) على جملة من الاستنتاجات الممكنة:
- أوّلها انّه مثلما ذكر وزير الداخليّة، السيّد فرحات الراجحي قبل أسابيع بأحد البرامج التلفزيّة: يبدو انّه لا يوجد جهاز مستقلّ بذاته اسمه « البوليس السياسي » بل انّه يشارك في مراقبة الناشطين عناصرَ منتمين إلى أكثر من فصيل أمني. إذ أنّ مصدر التقارير كان دائمًا اقليم تونس للحرس الوطني. ويبدو من التقارير انّ كاتبوها يغطّون أنشطة وأحداث تجري في ولايتيْ تونس ومنوبّة.
- تغطّي الوثائق أحداثًا وقَعت بين بداية شهر ماي ويوم 25 ديسمبر2010 (أي بعد اندلاع الثورة في سيدي بوزيد). ويلاحظ أنّ التقارير (وهي ثلاثة من خمس تحصّلنا عليها) مُرقَّمَة وتحمل جميعها عنوان « بطاقة إشعار فوري. » كما يُلاحظ أنّ جميعها صادر عن إدارة إقليم تونس (التابعة بدورها للإدارة العامّة للحرس الوطني بوزارة الداخلية)، والتي تضمّ منطقتيْ الأمن بتونس ومنّوبة (وربّما غيرها). وأنّ محرّرها يقوم بتجميع تقارير ميدانيّة قادمة من فرق أمنية تابعة بالنظر الى هاتين « المنطقتيْن ». إذ نجد من بين المصادر الأصليّة فرقة الأبحاث والتفتيش بمنّوبة والإدارة الفرعيّة للإرشاد بتونس. لكن ما يلفت الانتباه هو الاختصار الموجود أسفل اسم الجهة المصدرة: حرفيْ « ق/ع ». وهو ما يرجّح أن يكون اختصارًا لـ »قاعة عمليّات »، أو ربّما « قيادة عامّة. » وبغضّ النظر عن حقيقة هذا الاختصار فإنّه يدلّ، إلى جانب أسلوب كتابة التقارير، على أنّ محرّرها يقوم بتجميع تقارير استخباريّة ميدانيّة ويقوم بتوجيهها الى جهة أخرى غير معلومة. وهو ما يرجّح أن يكون للعنصر الأمني، صاحب قرص التخزين، رتبة وظيفيّة هامّة بإدارة إقليم تونس للحرس الوطني. وأنّه ليس الشخص نفسه الذي قام بأنشطة المراقبة الميدانيّة. وهذا ما تؤكّده أيضا طبيعة بعض المعلومات الحسّاسة التي تشملها بقيّة الوثائق.
- تدلّ التقارير على انّ المراقبة لا تقتصر فقط على معارضي النظام وإنّما تشمل أيضا بعض المحسوبين عليه.
مراقبة الناشطين حتّى في قضايا الطلاق
يُلاحظ بشكل عامّ ان التقارير الإستخباريّة تتعلّق بأنشطة تخصّ ناشطين سياسيين ونقابيين وطلاّبيين. وكان أكبرها الوثيقة رقم 5 المتعلّقة بمواكبة أحداث انتخابات المجالس العلميّة بمختلف أجزاء المركّب الجامعي بمنّوبة. وشملت هذه المواكبة رصد مختلف أوجه نشاط ناشطي الإتّحاد العام لطلبة تونس (من 11/12 الى 16/12). وذلك ابتداء ببياناتهم الإنتخابيّة، الى ما يقولونه في الإجتماعات العامّة، الى ما يهتفون به من شعارات. لكن يلاحظ ايضا انّ الرصد لم يقتصر على ناشطي « الإتّحاد » وانّما شمل أيضا مرشّحين مستقلّين، وحتّى طلبة التجمّع الدستوري الديمقراطي.
يًسجَّل انّ الرصد طال ايضا تجمّعًا دعا اليه « اللقاء النقابي الديمقراطي » بساحة محمّد علي (المقرّ المركزي للاتّحاد العام التونسي للشغل) صباح يوم 25/12. وكان ذلك في إطار مساندة الإحتجاجات الشعبيّة التي عرفتها جهة سيدي بوزيد. كما شملت المراقبة اجتماعًا للحزب الديمقراطي التقدّمي عشيّة نفس اليوم، بمقرّه المركزي بالعاصمة (وثيقة 4). وكان موضوعه ايضا مساندة احتجاجات سيدي بوزيد.
لكن ما بدا مفاجئًا بعض الشيء هو انّ المراقبة الإستخباريّة شملت ايضا الحياة الخاصّة لناشط سياسي منتمِ الى أحد أحزاب المعارضة « الديكوريّة »، كما كان يسمّيها منتقدوها. اذ تضمّنت الوثيقة عدد5 تغطية لما جرى في قضيّة من نوع الأحوال الشخصيّة، تهمّ أعد أعضاء المكتب السياسي لحزب الوحدة الشعبيّة.
مواضيع مراقبة غامضة
من بين الوثائق التي عُثر عليها بقرص التخزين كان هناك وثيقتان لم نفهم جيّدًا أسباب تواجدها عند أحد عناصر « البوليس السياسي ». الأولى وثيقة غير مُعرَّفة المصدر (على عكس التقارير الإستخباريّة أعلاه) بقائمة أعضاء المجالس البلديّة لمختلف الدوائر الإنتخابيّة بولاية تونس. وقد تضمّنت، الى جانب أسمائهم تواريخ ولاداتهم، صفاتهم أو مهنهم، وايضا أرقام بطاقات تعريفهم. ويُلاحظ انّ المعطيات الخاصّة بمجلسيْ تونس وباردو كانتا اكثر اكتمالاً من تلك الخاصّة بمجالس الكرم، المرسى، قرطاج وسيدي حسين. ممّا قد يدلّ على انّ الوثيقة لم تُستَكمل بعد.
الى ذلك، كان هناك وثيقة أخرى تعلّقت بـ »التأمين الذاتي للمؤسّسات المالية بمرجع نظر منطقتي تونس ومنّوبة. » وقد تضمّنت جدول معطيات عن: اسم البنك، العنوان، التأمين الذاتي الحالي، النواقص في التأمين الذاتي، مكان إقامة المسئول عنها.
تدابير ضخمة لحماية بن علي
وكانت أكثر الوثائق اثارة تلك المتعلّقة بالتدابير الأمنية الخاصّة بزيارة أدّاها الرئيس المخلوع الى الضيعة الفلاحية المثالية بمعتمدية البطان (ولاية منّوبة) في 12 ماي 2010. وأهمّ ما يمكن ان يُستشّفَ منها انّ الديكتاتور الهارب كان حريصًا للغاية على أمنه الشخصي. وانّه كرّس من أجل ذلك إمكانيات أمنيّة وماديّة وموارد بشريّة كبيرة.
إذ تضمّنت الوثيقة، من نوع « باوربوينت »، 137 صفحة فصّلت بشكل منهجي لافت مختلف مراحل خطّة الحماية. وشملت تفاصيل دقيقة عن مكان الزيارة وعن محيطه. كما اهتمّت بمختلف مراحل التحقّق من خلّو مسلك الزيارة من أخطار، امتدّت طيلة أسبوع كامل قبل وقوعها (فيما بدأ التحضير لها قبل عشرة أيّام على الأقلّ). وللتدليل على ضخامة هذه التدابير نكتفي بذكر أنّ تحضيرها تطلّب تكوين ثمان لجان وأنّ تنفيذها تطلّب مشاركة خمس وحدات أمنيّة مركزيّة وتعبئة أكثر من 1200 عنصر أمني (دون حسبان الحرس الرئاسي الذين لم تأت الوثيقة على ذكرهم).
وقد تضمنّت التدابير تفاصيل تقنيّة عديدة، فضّلنا عدم ذكرها لحساسيّتها الأمنيّة، لكنّها تضمنّت أيضا معطيات عن الخلفية السياسية والدعائيّة لهذه الخطّة. أهمّها أنّ حماية الرئيس المخلوع كانت تشتمل أيضا على مراقبة « العناصر النهضويّة » (أي المنتمية إلى حركة النهضة الإسلاميّة) و »العناصر السلفيّة » المقيمة قريبًا من مسلك الزيارة. ولعلّ « أطرف » ما يمكن ذكره في هذا الشأن هو ما جاء في مقدّمة الوثيقة. والحديث عن فقرة قد تعطي فكرة عن أسباب عجز كلّ هذه العقليّة الأمنيّة عالية الدقّة عن توقّع، فضلاً عن منع، « خطر » اندلاع الثورة الشعبيّة التي عرفتها بلادنا مؤخّرًا:
« يؤدي سيـادة رئيــس الجمهوريــة يوم 2010/05/12 زيارة إلى الضيعة المثالية الكائنة بمعتمدية البطان من ولاية منوبة. يمثّل هذا الحدث فرصة لأهالي ومتساكني الجهة للتعبير عن اعترافهم بالجميل بفضل الرعاية السامية بمشاغلهم والإنجازات التي تحققت في شتى الميادين. يحظى سيادة رئيس الجمهورية باستقبال شعبي (حوالي 5000 مواطن )، على أن يكون وصولهم بداية من الساعة .07.00 صباحا على متن الحافلات من مختلف معتمديات الولاية. »
–
للإطّلاع مباشرة على الوثائق:
وثيقة عدد 3
http://www.fichier-doc.fr/2011/03/06/3/
وثيقة عدد 4
http://www.fichier-doc.fr/2011/03/06/4/
وثيقة عدد 5
http://www.fichier-doc.fr/2011/03/06/5-modifie/
Monday, February 7, 2011
وداعا لـ الكاباس
وزارة التربية اتخذت جملة من الإجراءات الجديدة لتنظيم مناظرات الانتداب أخذت فيها بعين الاعتبار عدة معطيات فسيتم الحفاظ على مبدأ المناظرة العلمية بالنسبة إلى انتداب الأساتذة والمعلمين لضمان حد أدنى من المستوى الجيد أما باقي الانتدابات (عملة - قيمون...) فستعتمد مبدأ المناظرة عبر الملفات...
وأفادت مصادر مطلعة بوزارة التربية أنه تم تأجيل مناظرة انتداب المعلمين التي كانت مقرّرة ليوم 26 فيفري الجاري حتى تدخل الاجراءات الجديدة حيز التنفيذ ومن بين هذه الإجراءات الأخذ بعين الاعتبار عدّة مقاييس منها الأقدمية في التخرّج (إذ سيقع تنفيل هذا المعطى) والوضع الاجماعي للمترشح إذ من غير المعقول أن يتواجد بالمنزل الواحد 5 خريجين ولا أحد منهم يعمل كما سيؤخذ بعين الاعتبار سن المترشح...
وتنطبق هذه الاعتبارات أو الإجراءات أو المقاييس على مناظرة انتداب المعلمين وعلى مناظرة انتداب الأساتذة. فبعد الثورة أكدت مصادرنا أن جمهور الخريجين ودّع «الكاباس» ولن يقع تنظيمها مستقبلا...
وتجدر الإشارة في هذا الصدد إلى أن إلغاء «الكاباس» يهم المستقبل باعتبار أن الدورة الأخيرة أدركت آخر مراحلها ولا يمكن العودة إلى الوراء فالناجحون في آخر مراحل التكوين وسيلحقون بمراكز عملهم ابتداء من السنة الدراسية المقبلة.. ومن الإجراءات الهامة الأخرى التي سيقع اعتمادها أنه بعد الإعلان عن نتائج مناظرتي الأساتذة والمعلمين سيقع إعداد قائمة مفتوحة حسب الترتيب التفاضلي تنشر على الملإ ليطلع عليها كل المعنيين. وفي حال توفر شغور أي كان نوعه (تقاعد أو تخلف عن مباشرة مركز جديد أو تخلف عن مباشرة المهام لأي سبب موضوعي) يقع سد الشغور أول بأول وحسب السلم التفاضلي.
وبخصوص باقي المناظرات التي ينتدب فيها سنويا الآلاف وهي المناظرات الخاصة بالأعوان الإداريين والتأطير والتنفيذ والقيمين والعملة فستكون بالملفات مع إعطاء الصلاحيات للإدارات الجهوية لتحديد حاجياتها وعدد المنتدبين ولا يستبعد أن يقع تدعيم المدارس الابتدائية بأعوان التأطير والإرشاد التربوي وذلك حسب إمكانيات الحكومة
وأفادت مصادر مطلعة بوزارة التربية أنه تم تأجيل مناظرة انتداب المعلمين التي كانت مقرّرة ليوم 26 فيفري الجاري حتى تدخل الاجراءات الجديدة حيز التنفيذ ومن بين هذه الإجراءات الأخذ بعين الاعتبار عدّة مقاييس منها الأقدمية في التخرّج (إذ سيقع تنفيل هذا المعطى) والوضع الاجماعي للمترشح إذ من غير المعقول أن يتواجد بالمنزل الواحد 5 خريجين ولا أحد منهم يعمل كما سيؤخذ بعين الاعتبار سن المترشح...
وتنطبق هذه الاعتبارات أو الإجراءات أو المقاييس على مناظرة انتداب المعلمين وعلى مناظرة انتداب الأساتذة. فبعد الثورة أكدت مصادرنا أن جمهور الخريجين ودّع «الكاباس» ولن يقع تنظيمها مستقبلا...
وتجدر الإشارة في هذا الصدد إلى أن إلغاء «الكاباس» يهم المستقبل باعتبار أن الدورة الأخيرة أدركت آخر مراحلها ولا يمكن العودة إلى الوراء فالناجحون في آخر مراحل التكوين وسيلحقون بمراكز عملهم ابتداء من السنة الدراسية المقبلة.. ومن الإجراءات الهامة الأخرى التي سيقع اعتمادها أنه بعد الإعلان عن نتائج مناظرتي الأساتذة والمعلمين سيقع إعداد قائمة مفتوحة حسب الترتيب التفاضلي تنشر على الملإ ليطلع عليها كل المعنيين. وفي حال توفر شغور أي كان نوعه (تقاعد أو تخلف عن مباشرة مركز جديد أو تخلف عن مباشرة المهام لأي سبب موضوعي) يقع سد الشغور أول بأول وحسب السلم التفاضلي.
وبخصوص باقي المناظرات التي ينتدب فيها سنويا الآلاف وهي المناظرات الخاصة بالأعوان الإداريين والتأطير والتنفيذ والقيمين والعملة فستكون بالملفات مع إعطاء الصلاحيات للإدارات الجهوية لتحديد حاجياتها وعدد المنتدبين ولا يستبعد أن يقع تدعيم المدارس الابتدائية بأعوان التأطير والإرشاد التربوي وذلك حسب إمكانيات الحكومة
Sunday, February 6, 2011
LA TUNISIE OUT
BON BEN ALI OUT;
BON RCD OUT;
BON GANOUCHI OUT;
BON LA GOUVERNEMENT OUT;
BON L'AUTRE GANOUCHI MAIS CET FOIS RACHED GANOUCHI OUT;
BON LA FAMILLE TRABELSSI OUT;
BON LA POLICE OUT;
BON LES PDGs OUT;
BON LA CORRUPTION OUT;
BON LES VOLEURS OUT;
BON LES MÉCRÉANTS OUT;
BON LES ISLAMISTES OUT;
VOULEZ VOUS CONNAITRE LE NOMBRE ET LA VALEURE DE CEUX QUI DOIT ETRE OUT.
le RCD compte 2,2 millions d'adhérents.LA POLICE compte 250.000 membres. la gouvernement garantie le démarche des secteurs vitale de notre vie quotidienne.la corruption est observé dans 40% de nos relations avec l'administration.les islamistes sont ceux qui croient a dieu et qui pensent que la religion donne des solutions ( fait le calcul de leur nombre).
bon selon cet idée, tout la Tunisie doit être out.et ceux qui prétendent d’être des patriotes non qu'une face de la philosophie existentialiste qui limite "l'autre" et qui attaque tout ce qui n'est pas "moi"
A CONTINUER
BON RCD OUT;
BON GANOUCHI OUT;
BON LA GOUVERNEMENT OUT;
BON L'AUTRE GANOUCHI MAIS CET FOIS RACHED GANOUCHI OUT;
BON LA FAMILLE TRABELSSI OUT;
BON LA POLICE OUT;
BON LES PDGs OUT;
BON LA CORRUPTION OUT;
BON LES VOLEURS OUT;
BON LES MÉCRÉANTS OUT;
BON LES ISLAMISTES OUT;
VOULEZ VOUS CONNAITRE LE NOMBRE ET LA VALEURE DE CEUX QUI DOIT ETRE OUT.
le RCD compte 2,2 millions d'adhérents.LA POLICE compte 250.000 membres. la gouvernement garantie le démarche des secteurs vitale de notre vie quotidienne.la corruption est observé dans 40% de nos relations avec l'administration.les islamistes sont ceux qui croient a dieu et qui pensent que la religion donne des solutions ( fait le calcul de leur nombre).
bon selon cet idée, tout la Tunisie doit être out.et ceux qui prétendent d’être des patriotes non qu'une face de la philosophie existentialiste qui limite "l'autre" et qui attaque tout ce qui n'est pas "moi"
A CONTINUER
Saturday, February 5, 2011
La régente de Carthage, main basse sur la Tunisie
Voilà un livre qui ne manquera pas de faire couiner le régime du président tunisien Ben Ali et son épouse, Leila Trabelsi : « La régente de Carthage, main basse sur la Tunisie ». Bonnes feuilles en exclu.
Deux vibrionnants journalistes de Bakchich, en l’occurrence Nicolas Beau, directeur de la rédaction, et Catherine Graciet, journaliste, publient le 1er octobre aux éditions La Découverte un livre-enquête sur le régime tunisien qui n’en finit pas de traîner la patte à l’instar de son leader, le général-président Ben Ali. Titre de l’ouvrage : « La régente de Carthage. Main basse sur la Tunisie ». Sa parution énerve au plus haut point le régime de Ben Ali. La première dame, Leila Trabelsi, a en personne introduit un référé devant la 17è chambre correctionnelle du Tribunal de Paris pour tenter de faire interdire le livre. Elle a été déboutée. Les sbires de Ben Ali organisent également le 1er octobre une manifestation de Tunisiens en colère devant les locaux parisiens de La Découverte.
Leila garde les clés
© Khalid
Nicolas Beau et Catherine Graciet se sont notamment penchés sur l’itinéraire et le rôle de la première dame tunisienne, Leila Trabelsi. Honnie du bon peuple mais plus proche d’une Catherine de Médicis que d’une courtisane de boudoir, elle n’a eu de cesse, depuis qu’elle a épousé son amant en 1992, d’enrichir et de favoriser les siens. Son appât du gain et son habileté à les placer en font la digne héritière de Wassila Bourguiba qui gouverna la Tunisie dans l’ombre d’un président vieillissant et malade. Alors que se prépare en coulisses une nouvelle élection présidentielle truquée et programmée pour le 25 octobre, Leila Trabelsi tente de se poser en régente avec l’aide des siens et le silence complice de la France.
VOLS DE YACHTS DE LUXE
Dernier exemple en date, la justice française s’est arrangée pour que soient jugés en Tunisie les deux commanditaires présumés de vols de yachts de luxe en France, dont celui de Bruno Roger, le patron de la banque Lazard frères. Imed et Moez Trabelsi ont la particularité d’être les neveux du président Ben Ali et les deux grands absents du procès qui s’est ouvert le 30 septembre à Ajaccio, en Corse.
Bien à l’abri en Tunisie où la justice est aux ordres, Imed, qui jouit d’une réputation de voyou patenté, s’est même offert le luxe de clamer son innocence dans une déclaration diffusée le 27 septembre dernier dans l’émission « Sept à huit » de TF1. Pourtant, l’enquête effectuée par la gendarmerie française montre qu’il a été "balancé" par la majorité de ses complices présumés.
BONNES FEUILLES :
IMED TRABELSI, LE MATELOT
« J’en ai des Ferrari, des limousines, mais même ma femme ne me fait pas bander comme le bateau. C’est un diamant brut. » En cette matinée du 9 mai 2006, Imed Trabelsi est heureux. Alors âgé de trente-deux ans, la bouille rondouillarde et le verbe peu distingué, cela fait maintenant une heure qu’il s’amuse comme un enfant aux commandes d’un yacht de luxe dans le petit port pittoresque de Sidi Bou Saïd, à vingt kilomètres au nord-est de Tunis. Le navire en question est un magnifique V58 blanc à la coque bleue de la marque Princess. Sa valeur ? Un million et demi d’euros.
Le Beru Ma – c’est le nom de ce bijou – a été volé quatre jours plus tôt, à l’aube du 5 mai, dans le port de Bonifacio, en Corse. Il appartient à Bruno Roger, le patron de la prestigieuse banque d’affaires Lazard frères – lequel réussit l’exploit d’être à la fois un intime de Jacques Chirac, président de la République au moment des faits, et un proche du ministre de l’Intérieur Nicolas Sarkozy, qui convoite l’Élysée. Inutile de préciser que Bruno Roger entend récupérer son yacht. Et vite. Les forces de l’ordre, tout comme la justice, se mettent d’ailleurs au travail sans tarder. Le mot est passé : « Il s’agit du bateau du banquier de Chirac ! »
Un certain Jean-Baptiste Andréani se met également en chasse. Ancien fonctionnaire de police, cet homme officie comme enquêteur privé pour la société Generali, l’assureur du Beru Ma. Disposant de bons contacts en Tunisie, notamment dans les services secrets, c’est lui qui retrouvera le premier la trace du yacht à Sidi Bou Saïd où il mouillait paisiblement, entre deux bateaux de la Garde nationale. Signe que l’affaire est prise au sérieux en haut lieu à Paris, Jean-Baptiste Andréani mentionnera, lors de son audition comme témoin par les gendarmes, avoir « été contacté directement à deux ou trois reprises par M. Guéant, directeur de cabinet de M. Sarkozy ». (1)
Le Beru Ma a été convoyé vers la Tunisie par deux Français – Cédric Sermand et Olivier Buffe – associés dans une société, Nautis Mer. Spécialisée dans les réparations et les ventes de bateaux, elle est en liquidation judiciaire en ce mois de mai 2006.
IMED, L’ENFANT TERRIBLE DES TRABELSI
(…) Si, trois ans après les faits, ces deux yachts n’ont jamais été retrouvés, le Beru Ma a connu un sort plus heureux. Ce n’est pas pour rien que son propriétaire a le bras long. Son bateau lui a non seulement été restitué quelques semaines après avoir été dérobé, mais, cerise sur le gâteau, l’enquête a permis de retracer au jour près son itinéraire entre la Corse et la Tunisie. C’est en effet le 9 mai à l’aube que le Beru Ma accoste à Sidi Bou Saïd, sa destination finale. Selon Cédric Sermand (le convoyeur présumé), Imed Trabelsi attend de pied ferme la livraison de « son » bateau sur le quai… Puis tout ce beau monde se rend ensuite dans un café voisin pour fêter l’événement.
« Lorsque nous étions à table, Imed nous a demandé nos passeports, puis il a dit à un de ses sbires de nous emmener à l’hôtel en disant : “Tu leur prends deux suites, c’est tout pour moi” », déclarera Sermand aux enquêteurs. Il racontera également qu’Imed n’hésitera pas non plus à mettre la main à la poche et à se prévaloir de son rang pour obtenir en un claquement de doigts de nouveaux papiers pour le yacht. « Le douanier a dit à Imed Trabelsi que ce n’était pas possible de faire les papiers », raconte Sermand . « Comment cela, ce n’est pas possible ? Tu sais à qui tu parles ? », aurait rétorqué le jeune Trabelsi avant de faire pression sur le douanier qui, au final, se serait exécuté moyennant le paiement de la taxe de luxe et d’un dessous-de-table.
Quelques jours plus tôt, Imed n’avait pas hésité non plus à rouler des mécaniques avec Cédric Sermand, voire à franchement le menacer. Le Français en a même été quitte pour une jolie frayeur. Alors qu’il avait reçu en amont un acompte pour dérober le Beru Ma, il avait tenté de se désister avant de se faire rappeler à l’ordre par qui de droit : « J’ai eu un appel de la Tunisie. […] Je pense qu’il s’agissait du commanditaire du bateau, Imed Trabelsi, et j’ai été conforté dans cette idée plus tard lorsque je l’ai rencontré en Tunisie. Il m’a dit : “Tu sais qui je suis, faut pas jouer au chat et à la souris avec moi”. »
UNE RÉPUTATION DE GROSSIER PERSONNAGE
Le neveu de Leila Ben Ali traîne depuis de longues années déjà une solide réputation d’homme d’affaires sans scrupule et de grossier personnage. C’est par exemple le plus naturellement du monde qu’au printemps 2009, il inscrivait sur sa page Facebook : « Baisse la culotte, c’est moi qui pilote ! » Ou encore, qu’en 2004, il aboyait à un journaliste tunisien : « J’ai toutes les femmes et les filles de Tunisie sous ma botte ! » « Du Imed tout craché, mais ce n’est pas un mauvais bougre. Certes, il est rustre, mais il essaie de s’instruire », plaide mollement un membre de son entourage.
En 2007, le consul des États-Unis à Tunis a eu l’occasion de tester la goujaterie du personnage. Pour fêter l’anniversaire de sa fille, le diplomate américain avait loué le Manhattan, une discothèque bien connue de la douce station balnéaire d’Hammamet. Jouant des coudes et arguant de son rang de neveu présidentiel, Imed parvient à s’infiltrer. Et, fidèle à sa réputation de dragueur invétéré, se met à importuner les femmes présentes. L’hôte de la soirée n’a, semble-t-il, guère goûté la plaisanterie, puisque l’intrus fut ramené sous bonne garde et à bord d’un 4x4 vers Tunis. « Beau-papa » Ben Ali n’a pas protesté…
Dans les affaires, la mauvaise réputation d’Imed supplante de loin celle qu’il entretient auprès de la gent féminine. Dans son rapport envoyé le 9 juin 2006 à l’assureur du Beru Ma, le détective privé Jean-Baptiste Andréoni le dépeint comme un « voyou de grande envergure qui bénéficie d’une totale impunité ». Pire, Imed n’en serait pas à son coup d’essai en matière de recel. « Il utilise plusieurs véhicules volés : Porsche Cayenne, un Hummer ainsi qu’une Mercedes 500 immatriculée 13, volée à Marseille en novembre 2005 (propriété d’un joueur de l’OM) », indique le document. Il s’agissait en l’occurrence du défenseur international sénégalais de l’OM, Habib Beye, victime d’un car-jacking en mars 2005.
IMED FAIT EMBASTILLER UN INNOCENT
(…) En avril 2009, le parquet d’Ajaccio requérait son renvoi en correctionnelle pour « vol en réunion ». Idem pour son frère Moez Trabelsi et les différents acteurs français soupçonnés d’avoir trempé dans les vols du Beru Ma, du Blue Dolphin IV et du Sando. Entre-temps, Imed Trabelsi s’est conformé aux procédures de la justice française : il a été mis en examen à Tunis le 16 mai 2008 pour « vol en bande organisée » , après avoir été entendu par le juge d’instruction du tribunal d’Ajaccio, Jean-Bastien Risson, exécutant alors une commission rogatoire internationale ; puis, le 2 mars 2009, il s’est rendu en France pour être confronté à Azzedine Kelaiaia et Omar Khellil. Sa ligne de défense est restée la même : tout nier en bloc.
Au sujet du Beru Ma, il a indiqué être monté à bord pour visiter le yacht qui se trouvait à quai dans le port de Sidi Bou Saïd, car un ami nommé Naoufel lui avait présenté le bateau comme étant à vendre. Comme pour coller aux déclarations d’Imed, Azzedine Kelaiaia était alors revenu sur ses premiers aveux pour affirmer qu’il n’avait jamais traité en direct avec Imed, mais avec un intermédiaire dénommé Chemsdine, alias Naoufel…
Tout laisse à penser que ce dernier est en réalité Naoufel Benabdelhafid, docteur en droit et ex-secrétaire général de la faculté de médecine de Tunis. Désigné comme intermédiaire par Imed Trabelsi et Azzedine Kelaiaia, il a eu, il y a quelques années, la mauvaise idée de tourner le dos à sa carrière universitaire pour se lancer dans le business avec son frère, qui dirige une entreprise d’import-export. Il semble que les deux hommes aient alors eu maille à partir avec Imed, en refusant de l’aider à gérer ses affaires alors que le neveu de la première dame le leur demandait avec insistance. Un crime de lèse-Trabelsi…
JETÉ EN PRISON ET SOUMIS AU CHANTAGE
Au printemps 2008, Naoufel Benabdelhafid est arrêté par la police, qui le surveillait déjà depuis quelques semaines jusque devant son domicile. Officiellement, pour avoir grillé un feu rouge. Et comme le policier qui l’a interpellé estime qu’il a été « agressé », Naoufel est jeté en prison. Selon une personne de l’entourage des Benabdelhafid, Imed Trabelsi aurait alors fait savoir à la famille que, pour recouvrer la liberté, Naoufel devait témoigner devant les deux juges français instruisant l’affaire du vol du Beru Ma et qui étaient attendus à Tunis.
C’est ainsi que, le 17 mai 2008, le captif a eu la surprise de voir débarquer dans sa cellule des éléments de la garde présidentielle. Direction : le bureau où se trouvaient les magistrats français qui, même si l’hypothèse de pressions exercées sur Naoufel a été soulevée au cours de la procédure, ont vu un homme entrer et sortir librement de leur bureau. D’après l’enquête, Naoufel leur aurait déclaré que, le 9 mai 2006, il avait été contacté par l’un des acteurs présumés du vol du Beru Ma afin qu’il trouve un acquéreur potentiel pour le navire dérobé quatre jours plus tôt en Corse. Mais aussi que lui, Naoufel, avait donné rendez-vous sur le quai du port de Sidi Bou Saïd à Imed Trabelsi, qu’il connaissait pour être un « amateur de plaisance nautique », puis qu’il lui avait fait visiter le bateau avant que Trabelsi ne quitte les lieux en indiquant qu’il n’était pas intéressé.
Malgré ces déclarations sensées dédouaner Imed Trabelsi, Naoufel Benabdelhafid croupissait toujours en prison à l’été 2009. Imed n’a pas tenu sa promesse ! Selon l’entourage du captif, il semblait alors que l’on cherchait à lui faire signer une lettre d’aveux, probablement pour l’envoyer à la justice française. Pour le faire plier, ses nerfs ont été mis à rude épreuve et l’homme a craqué lors du semblant de comparution qu’il a subi devant la justice tunisienne. Pendant qu’un juge lui promettait une libération imminente, un autre lui glissait qu’il prendrait quarante ans. Au mieux. Épuisé et très perturbé, Naoufel s’est alors blessé lui-même avec un verre en criant : « C’est parce que j’en sais trop sur les Trabelsi ! » Plusieurs avocats, horrifiés, qui passaient dans le couloir du tribunal ont assisté à la scène et s’en souviennent encore.
Si Imed Trabelsi est prêt à tout pour ne pas être condamné par la justice française, le retour du yacht à son propriétaire et sa mise en examen l’ont néanmoins ébranlé. Alors que des scellés avaient été posés sur le yacht, il s’était exclamé : « Je préfère le brûler plutôt que de le voir quitter la Tunisie ! » Et, trois ans plus tard, il continue de pleurer son joujou perdu sur sa page Facebook où, au printemps 2009, il annonçait (non sans provoquer quelques ricanements) vouloir s’expliquer et revenir sur ses déboires judiciaires dans un livre à paraître qu’il intitulerait… Le Matelot !
Les premières lignes que l’écrivain en herbe a livrées en exclusivité, fautes d’orthographe en prime, sur le réseau social Facebook indiquent que la rédaction ne devait pas être le fort d’Imed à l’école : « Mais au moment le plus inattendu le matelot se retrouve frappé de plein fouet par une bourrasque, il retrouve la terre ferme mais on lui annonce qu’il ne peut prendre son bateau et voyager ou il veut !?!? C’est un mandat international qui touche le premier droit de notre ami, sa liberté de naviguer, de prendre le large s’éloigner, voler au vent, enfin d’exister Ainsi le marin enlève sa tenue, fait appel a des défenseurs pour rétablir des vérités, pour faire face a la machine de la justice, pour affronter des personnages au intentions irrévocables, bref pour retrouver sa liberté de naviguer . »
LA VENGEANCE DE LEILA
Leila Ben Ali, a, elle aussi, manœuvré pour aider son neveu à s’extraire des griffes de la justice française. Elle a même appelé son époux à la rescousse. « Fais en sorte qu’Imed ne soit pas inquiété », lui a-t-elle demandé en substance, quoique tardivement d’après certains observateurs avertis, selon lesquels elle a tenté dans un premier temps de gérer l’affaire seule.
(…) Dans l’affaire du yacht volé, la situation est plus complexe : vu la personnalité de Bruno Roger, l’Élysée ne veut pas passer l’éponge. Mais le contexte diplomatique est délicat : le président Nicolas Sarkozy doit effectuer une visite officielle en Tunisie à la fin du mois d’avril 2008 et le projet de l’Union pour la Méditerranée est alors en gestation. Paris dépêchera tout de même deux émissaires pour tenter de calmer le jeu avec les Tunisiens, sans pour autant réussir à apaiser le courroux de Leila Ben Ali.
Cette dernière se vengera même à sa façon en séchant consciencieusement la visite du président français et de son épouse, Carla Bruni-Sarkozy. Arrivée du couple présidentiel français à Tunis, parade devant une foule en liesse bien encadrée par la sécurité tunisienne, dîner de gala donné par le président Ben Ali… Leila est invisible ! Certes, la mère de la première dame, surnommée Hajja Nana, à laquelle elle était très attachée, est décédée quelques jours plus tôt, mais personne n’est dupe. Également très remontée contre son époux, qu’elle accuse de ne pas s’être battu pour Imed Trabelsi comme il l’a fait pour Moncef Ben Ali, Leila poussera le bouchon un peu plus loin en désertant la Tunisie de longues semaines durant, pour aller bouder à Paris et Dubaï, deux de ses destinations de prédilection.
En août 2009, elle obtiendra toutefois partiellement satisfaction puisque Imed et Moez Trabelsi pourraient échapper à la justice française. À la stupeur des avocats de certains prévenus et des parties civiles, le procureur général de Bastia a annoncé qu’il ne citerait pas les deux Trabelsi à comparaître dans l’Hexagone mais qu’il dénoncerait les faits auprès de la justice tunisienne. Au motif que la Tunisie n’extrade pas ses ressortissants. Le procès qui devait s’ouvrir le 21 août a d’ailleurs été renvoyé illico au 30 septembre 2009… Cette fois, Leila Ben Ali aura mis du temps à faire plier la France.
(1) Fabrice Lhomme, « Des proches de Ben Ali sont impliqués dans des vols de yachts de luxe », Médiapart, 19 mars 2008.
À lire et relire sur Bakchich.info :
Tunisie, le chouchou de Leila et voleur de yacht renvoyé devant la justice française
Dans l’affaire du yacht volé du Pdg de la banque Lazard frères, le proc’ réclame le renvoi en correctionnelle d’un proche du président Ben Ali, Imed Trabelsi, qui se défausse sur un badaud.
Le Quai d’Orsay s’alarme de la mainmise de Ben Ali sur l’internet tunisien
Le président tunisien Ben Ali fête le 7 novembre, date anniversaire de son arrivée au pouvoir. Un règne sans la moindre liberté d’information, comme le regrette l’ambassadeur de France.
Tunisie, la plaquette com’-taminée
Pour vendre la Tunisie à l’étranger, le régime du président Ben Ali ne recule devant rien. Même pas éditer une plaquette mensongère frénétiquement distribuée aux journalistes étrangers de passage dans ce beau pays du jasmin et de la (…)
Des mandats d’arrêt contre des membres de la famille du président Ben Ali
Voilà un sujet de discussion que Nicolas Sarkozy, en visite d’État en Tunisie, pourrait aborder avec le président Ben Ali. Deux neveux de la Première dame tunisienne font en effet l’objet de mandats d’arrêts lancés par la France. Plusieurs yachts (…)
Le siphonage de Tunisair
Des avions de Tunisair « flanqués au sol » parce qu’on en pique les pièces pour réparer les carlingues de la compagnie Karthago Airlines, propriété du frère de Leila Ben Ali ! Voici en tout cas le contenu édifiant de mystérieux courriers qui circulent (…)
La croisière s’amuse
La famille Trabelsi dispose d’un nouveau joujou, un yacht de milliardaire ! Seul petit souci, la bicoque appartient à un grand banquier français…
« Imed est le seul qui n’a pas de yacht ! »
Leila, la coiffeuse devenue première dame de Tunisie en épousant le Président Ben Ali, a bien du souci. Son neveu, le petit Imed, a perdu son yacht. Heuresement Bakchich recueille ses pleurs…
Imed, le jet-setteur du clan Trabelsi
Suite des aventures du clan Trabelsi, la famille de la première dame Leïla, à l’assaut des richesses de la Tunisie.Après Belhassen, le chef du gang Leïla la matrone et le duty free du petit neveu Soufiane, voici venu le tour d’Imed le grand amateur (…)
Deux vibrionnants journalistes de Bakchich, en l’occurrence Nicolas Beau, directeur de la rédaction, et Catherine Graciet, journaliste, publient le 1er octobre aux éditions La Découverte un livre-enquête sur le régime tunisien qui n’en finit pas de traîner la patte à l’instar de son leader, le général-président Ben Ali. Titre de l’ouvrage : « La régente de Carthage. Main basse sur la Tunisie ». Sa parution énerve au plus haut point le régime de Ben Ali. La première dame, Leila Trabelsi, a en personne introduit un référé devant la 17è chambre correctionnelle du Tribunal de Paris pour tenter de faire interdire le livre. Elle a été déboutée. Les sbires de Ben Ali organisent également le 1er octobre une manifestation de Tunisiens en colère devant les locaux parisiens de La Découverte.
Leila garde les clés
© Khalid
Nicolas Beau et Catherine Graciet se sont notamment penchés sur l’itinéraire et le rôle de la première dame tunisienne, Leila Trabelsi. Honnie du bon peuple mais plus proche d’une Catherine de Médicis que d’une courtisane de boudoir, elle n’a eu de cesse, depuis qu’elle a épousé son amant en 1992, d’enrichir et de favoriser les siens. Son appât du gain et son habileté à les placer en font la digne héritière de Wassila Bourguiba qui gouverna la Tunisie dans l’ombre d’un président vieillissant et malade. Alors que se prépare en coulisses une nouvelle élection présidentielle truquée et programmée pour le 25 octobre, Leila Trabelsi tente de se poser en régente avec l’aide des siens et le silence complice de la France.
VOLS DE YACHTS DE LUXE
Dernier exemple en date, la justice française s’est arrangée pour que soient jugés en Tunisie les deux commanditaires présumés de vols de yachts de luxe en France, dont celui de Bruno Roger, le patron de la banque Lazard frères. Imed et Moez Trabelsi ont la particularité d’être les neveux du président Ben Ali et les deux grands absents du procès qui s’est ouvert le 30 septembre à Ajaccio, en Corse.
Bien à l’abri en Tunisie où la justice est aux ordres, Imed, qui jouit d’une réputation de voyou patenté, s’est même offert le luxe de clamer son innocence dans une déclaration diffusée le 27 septembre dernier dans l’émission « Sept à huit » de TF1. Pourtant, l’enquête effectuée par la gendarmerie française montre qu’il a été "balancé" par la majorité de ses complices présumés.
BONNES FEUILLES :
IMED TRABELSI, LE MATELOT
« J’en ai des Ferrari, des limousines, mais même ma femme ne me fait pas bander comme le bateau. C’est un diamant brut. » En cette matinée du 9 mai 2006, Imed Trabelsi est heureux. Alors âgé de trente-deux ans, la bouille rondouillarde et le verbe peu distingué, cela fait maintenant une heure qu’il s’amuse comme un enfant aux commandes d’un yacht de luxe dans le petit port pittoresque de Sidi Bou Saïd, à vingt kilomètres au nord-est de Tunis. Le navire en question est un magnifique V58 blanc à la coque bleue de la marque Princess. Sa valeur ? Un million et demi d’euros.
Le Beru Ma – c’est le nom de ce bijou – a été volé quatre jours plus tôt, à l’aube du 5 mai, dans le port de Bonifacio, en Corse. Il appartient à Bruno Roger, le patron de la prestigieuse banque d’affaires Lazard frères – lequel réussit l’exploit d’être à la fois un intime de Jacques Chirac, président de la République au moment des faits, et un proche du ministre de l’Intérieur Nicolas Sarkozy, qui convoite l’Élysée. Inutile de préciser que Bruno Roger entend récupérer son yacht. Et vite. Les forces de l’ordre, tout comme la justice, se mettent d’ailleurs au travail sans tarder. Le mot est passé : « Il s’agit du bateau du banquier de Chirac ! »
Un certain Jean-Baptiste Andréani se met également en chasse. Ancien fonctionnaire de police, cet homme officie comme enquêteur privé pour la société Generali, l’assureur du Beru Ma. Disposant de bons contacts en Tunisie, notamment dans les services secrets, c’est lui qui retrouvera le premier la trace du yacht à Sidi Bou Saïd où il mouillait paisiblement, entre deux bateaux de la Garde nationale. Signe que l’affaire est prise au sérieux en haut lieu à Paris, Jean-Baptiste Andréani mentionnera, lors de son audition comme témoin par les gendarmes, avoir « été contacté directement à deux ou trois reprises par M. Guéant, directeur de cabinet de M. Sarkozy ». (1)
Le Beru Ma a été convoyé vers la Tunisie par deux Français – Cédric Sermand et Olivier Buffe – associés dans une société, Nautis Mer. Spécialisée dans les réparations et les ventes de bateaux, elle est en liquidation judiciaire en ce mois de mai 2006.
IMED, L’ENFANT TERRIBLE DES TRABELSI
(…) Si, trois ans après les faits, ces deux yachts n’ont jamais été retrouvés, le Beru Ma a connu un sort plus heureux. Ce n’est pas pour rien que son propriétaire a le bras long. Son bateau lui a non seulement été restitué quelques semaines après avoir été dérobé, mais, cerise sur le gâteau, l’enquête a permis de retracer au jour près son itinéraire entre la Corse et la Tunisie. C’est en effet le 9 mai à l’aube que le Beru Ma accoste à Sidi Bou Saïd, sa destination finale. Selon Cédric Sermand (le convoyeur présumé), Imed Trabelsi attend de pied ferme la livraison de « son » bateau sur le quai… Puis tout ce beau monde se rend ensuite dans un café voisin pour fêter l’événement.
« Lorsque nous étions à table, Imed nous a demandé nos passeports, puis il a dit à un de ses sbires de nous emmener à l’hôtel en disant : “Tu leur prends deux suites, c’est tout pour moi” », déclarera Sermand aux enquêteurs. Il racontera également qu’Imed n’hésitera pas non plus à mettre la main à la poche et à se prévaloir de son rang pour obtenir en un claquement de doigts de nouveaux papiers pour le yacht. « Le douanier a dit à Imed Trabelsi que ce n’était pas possible de faire les papiers », raconte Sermand . « Comment cela, ce n’est pas possible ? Tu sais à qui tu parles ? », aurait rétorqué le jeune Trabelsi avant de faire pression sur le douanier qui, au final, se serait exécuté moyennant le paiement de la taxe de luxe et d’un dessous-de-table.
Quelques jours plus tôt, Imed n’avait pas hésité non plus à rouler des mécaniques avec Cédric Sermand, voire à franchement le menacer. Le Français en a même été quitte pour une jolie frayeur. Alors qu’il avait reçu en amont un acompte pour dérober le Beru Ma, il avait tenté de se désister avant de se faire rappeler à l’ordre par qui de droit : « J’ai eu un appel de la Tunisie. […] Je pense qu’il s’agissait du commanditaire du bateau, Imed Trabelsi, et j’ai été conforté dans cette idée plus tard lorsque je l’ai rencontré en Tunisie. Il m’a dit : “Tu sais qui je suis, faut pas jouer au chat et à la souris avec moi”. »
UNE RÉPUTATION DE GROSSIER PERSONNAGE
Le neveu de Leila Ben Ali traîne depuis de longues années déjà une solide réputation d’homme d’affaires sans scrupule et de grossier personnage. C’est par exemple le plus naturellement du monde qu’au printemps 2009, il inscrivait sur sa page Facebook : « Baisse la culotte, c’est moi qui pilote ! » Ou encore, qu’en 2004, il aboyait à un journaliste tunisien : « J’ai toutes les femmes et les filles de Tunisie sous ma botte ! » « Du Imed tout craché, mais ce n’est pas un mauvais bougre. Certes, il est rustre, mais il essaie de s’instruire », plaide mollement un membre de son entourage.
En 2007, le consul des États-Unis à Tunis a eu l’occasion de tester la goujaterie du personnage. Pour fêter l’anniversaire de sa fille, le diplomate américain avait loué le Manhattan, une discothèque bien connue de la douce station balnéaire d’Hammamet. Jouant des coudes et arguant de son rang de neveu présidentiel, Imed parvient à s’infiltrer. Et, fidèle à sa réputation de dragueur invétéré, se met à importuner les femmes présentes. L’hôte de la soirée n’a, semble-t-il, guère goûté la plaisanterie, puisque l’intrus fut ramené sous bonne garde et à bord d’un 4x4 vers Tunis. « Beau-papa » Ben Ali n’a pas protesté…
Dans les affaires, la mauvaise réputation d’Imed supplante de loin celle qu’il entretient auprès de la gent féminine. Dans son rapport envoyé le 9 juin 2006 à l’assureur du Beru Ma, le détective privé Jean-Baptiste Andréoni le dépeint comme un « voyou de grande envergure qui bénéficie d’une totale impunité ». Pire, Imed n’en serait pas à son coup d’essai en matière de recel. « Il utilise plusieurs véhicules volés : Porsche Cayenne, un Hummer ainsi qu’une Mercedes 500 immatriculée 13, volée à Marseille en novembre 2005 (propriété d’un joueur de l’OM) », indique le document. Il s’agissait en l’occurrence du défenseur international sénégalais de l’OM, Habib Beye, victime d’un car-jacking en mars 2005.
IMED FAIT EMBASTILLER UN INNOCENT
(…) En avril 2009, le parquet d’Ajaccio requérait son renvoi en correctionnelle pour « vol en réunion ». Idem pour son frère Moez Trabelsi et les différents acteurs français soupçonnés d’avoir trempé dans les vols du Beru Ma, du Blue Dolphin IV et du Sando. Entre-temps, Imed Trabelsi s’est conformé aux procédures de la justice française : il a été mis en examen à Tunis le 16 mai 2008 pour « vol en bande organisée » , après avoir été entendu par le juge d’instruction du tribunal d’Ajaccio, Jean-Bastien Risson, exécutant alors une commission rogatoire internationale ; puis, le 2 mars 2009, il s’est rendu en France pour être confronté à Azzedine Kelaiaia et Omar Khellil. Sa ligne de défense est restée la même : tout nier en bloc.
Au sujet du Beru Ma, il a indiqué être monté à bord pour visiter le yacht qui se trouvait à quai dans le port de Sidi Bou Saïd, car un ami nommé Naoufel lui avait présenté le bateau comme étant à vendre. Comme pour coller aux déclarations d’Imed, Azzedine Kelaiaia était alors revenu sur ses premiers aveux pour affirmer qu’il n’avait jamais traité en direct avec Imed, mais avec un intermédiaire dénommé Chemsdine, alias Naoufel…
Tout laisse à penser que ce dernier est en réalité Naoufel Benabdelhafid, docteur en droit et ex-secrétaire général de la faculté de médecine de Tunis. Désigné comme intermédiaire par Imed Trabelsi et Azzedine Kelaiaia, il a eu, il y a quelques années, la mauvaise idée de tourner le dos à sa carrière universitaire pour se lancer dans le business avec son frère, qui dirige une entreprise d’import-export. Il semble que les deux hommes aient alors eu maille à partir avec Imed, en refusant de l’aider à gérer ses affaires alors que le neveu de la première dame le leur demandait avec insistance. Un crime de lèse-Trabelsi…
JETÉ EN PRISON ET SOUMIS AU CHANTAGE
Au printemps 2008, Naoufel Benabdelhafid est arrêté par la police, qui le surveillait déjà depuis quelques semaines jusque devant son domicile. Officiellement, pour avoir grillé un feu rouge. Et comme le policier qui l’a interpellé estime qu’il a été « agressé », Naoufel est jeté en prison. Selon une personne de l’entourage des Benabdelhafid, Imed Trabelsi aurait alors fait savoir à la famille que, pour recouvrer la liberté, Naoufel devait témoigner devant les deux juges français instruisant l’affaire du vol du Beru Ma et qui étaient attendus à Tunis.
C’est ainsi que, le 17 mai 2008, le captif a eu la surprise de voir débarquer dans sa cellule des éléments de la garde présidentielle. Direction : le bureau où se trouvaient les magistrats français qui, même si l’hypothèse de pressions exercées sur Naoufel a été soulevée au cours de la procédure, ont vu un homme entrer et sortir librement de leur bureau. D’après l’enquête, Naoufel leur aurait déclaré que, le 9 mai 2006, il avait été contacté par l’un des acteurs présumés du vol du Beru Ma afin qu’il trouve un acquéreur potentiel pour le navire dérobé quatre jours plus tôt en Corse. Mais aussi que lui, Naoufel, avait donné rendez-vous sur le quai du port de Sidi Bou Saïd à Imed Trabelsi, qu’il connaissait pour être un « amateur de plaisance nautique », puis qu’il lui avait fait visiter le bateau avant que Trabelsi ne quitte les lieux en indiquant qu’il n’était pas intéressé.
Malgré ces déclarations sensées dédouaner Imed Trabelsi, Naoufel Benabdelhafid croupissait toujours en prison à l’été 2009. Imed n’a pas tenu sa promesse ! Selon l’entourage du captif, il semblait alors que l’on cherchait à lui faire signer une lettre d’aveux, probablement pour l’envoyer à la justice française. Pour le faire plier, ses nerfs ont été mis à rude épreuve et l’homme a craqué lors du semblant de comparution qu’il a subi devant la justice tunisienne. Pendant qu’un juge lui promettait une libération imminente, un autre lui glissait qu’il prendrait quarante ans. Au mieux. Épuisé et très perturbé, Naoufel s’est alors blessé lui-même avec un verre en criant : « C’est parce que j’en sais trop sur les Trabelsi ! » Plusieurs avocats, horrifiés, qui passaient dans le couloir du tribunal ont assisté à la scène et s’en souviennent encore.
Si Imed Trabelsi est prêt à tout pour ne pas être condamné par la justice française, le retour du yacht à son propriétaire et sa mise en examen l’ont néanmoins ébranlé. Alors que des scellés avaient été posés sur le yacht, il s’était exclamé : « Je préfère le brûler plutôt que de le voir quitter la Tunisie ! » Et, trois ans plus tard, il continue de pleurer son joujou perdu sur sa page Facebook où, au printemps 2009, il annonçait (non sans provoquer quelques ricanements) vouloir s’expliquer et revenir sur ses déboires judiciaires dans un livre à paraître qu’il intitulerait… Le Matelot !
Les premières lignes que l’écrivain en herbe a livrées en exclusivité, fautes d’orthographe en prime, sur le réseau social Facebook indiquent que la rédaction ne devait pas être le fort d’Imed à l’école : « Mais au moment le plus inattendu le matelot se retrouve frappé de plein fouet par une bourrasque, il retrouve la terre ferme mais on lui annonce qu’il ne peut prendre son bateau et voyager ou il veut !?!? C’est un mandat international qui touche le premier droit de notre ami, sa liberté de naviguer, de prendre le large s’éloigner, voler au vent, enfin d’exister Ainsi le marin enlève sa tenue, fait appel a des défenseurs pour rétablir des vérités, pour faire face a la machine de la justice, pour affronter des personnages au intentions irrévocables, bref pour retrouver sa liberté de naviguer . »
LA VENGEANCE DE LEILA
Leila Ben Ali, a, elle aussi, manœuvré pour aider son neveu à s’extraire des griffes de la justice française. Elle a même appelé son époux à la rescousse. « Fais en sorte qu’Imed ne soit pas inquiété », lui a-t-elle demandé en substance, quoique tardivement d’après certains observateurs avertis, selon lesquels elle a tenté dans un premier temps de gérer l’affaire seule.
(…) Dans l’affaire du yacht volé, la situation est plus complexe : vu la personnalité de Bruno Roger, l’Élysée ne veut pas passer l’éponge. Mais le contexte diplomatique est délicat : le président Nicolas Sarkozy doit effectuer une visite officielle en Tunisie à la fin du mois d’avril 2008 et le projet de l’Union pour la Méditerranée est alors en gestation. Paris dépêchera tout de même deux émissaires pour tenter de calmer le jeu avec les Tunisiens, sans pour autant réussir à apaiser le courroux de Leila Ben Ali.
Cette dernière se vengera même à sa façon en séchant consciencieusement la visite du président français et de son épouse, Carla Bruni-Sarkozy. Arrivée du couple présidentiel français à Tunis, parade devant une foule en liesse bien encadrée par la sécurité tunisienne, dîner de gala donné par le président Ben Ali… Leila est invisible ! Certes, la mère de la première dame, surnommée Hajja Nana, à laquelle elle était très attachée, est décédée quelques jours plus tôt, mais personne n’est dupe. Également très remontée contre son époux, qu’elle accuse de ne pas s’être battu pour Imed Trabelsi comme il l’a fait pour Moncef Ben Ali, Leila poussera le bouchon un peu plus loin en désertant la Tunisie de longues semaines durant, pour aller bouder à Paris et Dubaï, deux de ses destinations de prédilection.
En août 2009, elle obtiendra toutefois partiellement satisfaction puisque Imed et Moez Trabelsi pourraient échapper à la justice française. À la stupeur des avocats de certains prévenus et des parties civiles, le procureur général de Bastia a annoncé qu’il ne citerait pas les deux Trabelsi à comparaître dans l’Hexagone mais qu’il dénoncerait les faits auprès de la justice tunisienne. Au motif que la Tunisie n’extrade pas ses ressortissants. Le procès qui devait s’ouvrir le 21 août a d’ailleurs été renvoyé illico au 30 septembre 2009… Cette fois, Leila Ben Ali aura mis du temps à faire plier la France.
(1) Fabrice Lhomme, « Des proches de Ben Ali sont impliqués dans des vols de yachts de luxe », Médiapart, 19 mars 2008.
À lire et relire sur Bakchich.info :
Tunisie, le chouchou de Leila et voleur de yacht renvoyé devant la justice française
Dans l’affaire du yacht volé du Pdg de la banque Lazard frères, le proc’ réclame le renvoi en correctionnelle d’un proche du président Ben Ali, Imed Trabelsi, qui se défausse sur un badaud.
Le Quai d’Orsay s’alarme de la mainmise de Ben Ali sur l’internet tunisien
Le président tunisien Ben Ali fête le 7 novembre, date anniversaire de son arrivée au pouvoir. Un règne sans la moindre liberté d’information, comme le regrette l’ambassadeur de France.
Tunisie, la plaquette com’-taminée
Pour vendre la Tunisie à l’étranger, le régime du président Ben Ali ne recule devant rien. Même pas éditer une plaquette mensongère frénétiquement distribuée aux journalistes étrangers de passage dans ce beau pays du jasmin et de la (…)
Des mandats d’arrêt contre des membres de la famille du président Ben Ali
Voilà un sujet de discussion que Nicolas Sarkozy, en visite d’État en Tunisie, pourrait aborder avec le président Ben Ali. Deux neveux de la Première dame tunisienne font en effet l’objet de mandats d’arrêts lancés par la France. Plusieurs yachts (…)
Le siphonage de Tunisair
Des avions de Tunisair « flanqués au sol » parce qu’on en pique les pièces pour réparer les carlingues de la compagnie Karthago Airlines, propriété du frère de Leila Ben Ali ! Voici en tout cas le contenu édifiant de mystérieux courriers qui circulent (…)
La croisière s’amuse
La famille Trabelsi dispose d’un nouveau joujou, un yacht de milliardaire ! Seul petit souci, la bicoque appartient à un grand banquier français…
« Imed est le seul qui n’a pas de yacht ! »
Leila, la coiffeuse devenue première dame de Tunisie en épousant le Président Ben Ali, a bien du souci. Son neveu, le petit Imed, a perdu son yacht. Heuresement Bakchich recueille ses pleurs…
Imed, le jet-setteur du clan Trabelsi
Suite des aventures du clan Trabelsi, la famille de la première dame Leïla, à l’assaut des richesses de la Tunisie.Après Belhassen, le chef du gang Leïla la matrone et le duty free du petit neveu Soufiane, voici venu le tour d’Imed le grand amateur (…)
Saturday, November 13, 2010
Tuesday, October 19, 2010
Monday, October 18, 2010
Sunday, October 17, 2010
Thursday, September 16, 2010
Wednesday, September 8, 2010
Saturday, September 4, 2010
Friday, September 3, 2010
10 Facebook Safety Tips - How to Protect Yourself
Whether you are new to Facebook or a long time user, you should be diligent in protecting yourself, your family, and your friends while using Facebook. Here are 10 tips to keep your Facebook experience both enjoyable and safe.
1. Do not place your personal information on your Facebook profile. Items such as your residential address, your phone number, your cell phone number, your date of birth will all become very public information instantly and it will come back to haunt you in many ways. Check your profile constantly to ensure that you are not displaying personal information. The risk of identity theft or being tracked down by others is too great. If your friend really needs your contact information, then have them give you a call or send a private email outside of Facebook. Nothing is scarier than your ex-boyfriend or ex-girlfriend calling you out of the blue or finding out that a new credit card was taken out in your name on the other side of the country by an ex-con.
2. Be careful when placing photographs of you or your children on Facebook. Please ensure that you have all your privacy settings set to maximum. There was a reported instance of a family photo being "snapped up" and used for commercial purposes. One family was surprised to find their Facebook family photo on a billboard in Europe.
3. Do not ever think that your Facebook page is private amongst only your friends and family. Job interviewers, lawyers, investigators, the police, and the entire world will be searching for information on your Facebook site at some point. Most people will need a lawyer whether it is for a divorce, a speeding ticket, a personal injury lawsuit or a work-related injury. We have personally seen instances where parties to a lawsuit and witnesses have posted items on their Facebook site which was subsequently used later in a job interview or a deposition or even in court. Do not think for one second that anything you post will ever be kept private. Your whole life is up for dissection and a simple Google search on your name will pull up your Facebook profile. Try it.
4. Do not accept all Friend Requests. Of course the purpose of Facebook is to socially connect with people you know. However, not every Friend Request is legitimate. There have been reported instances of private investigators, police officers, sex offenders and the like creating fake accounts to gain access to you online. If you do not know the person, then do not add them to your accepted friends. Again, as soon as they gain access, they will be searching your personal information, your postings, and viewing all of your photos. Keep your list of accepted friends and family close as you would in the non-digital world. The cute guy or girl that emails a Friend Request to you may just be the private investigator that has been hired to dig up dirt on you.
5. Be sure to keep your house clean. Most people who use Facebook, including myself, have run into the situation where their Facebook is clean and professional. Only then have a friend or family member post a photo of you in a bar when you were in college, or smoking when you were not supposed, or running down the street with the stolen street sign when you were in high school. These scenarios are often not done to harm you but they can be quite damaging to your professional and personal life. Be sure to monitor and clean your house for these skeletons in your closet. Notify any friends or family members immediately when an item is posted to take it down.
6. Be sure to watch what you place on your Wall. The Wall is exactly that, a wall such as the bulletin board at work or in school. When you make postings to your wall, the post is placed prominently on your Facebook site and also copied to all your friends and family as an update of what you are doing. It is the equivalent of hitting the Reply All in an email. Do not place postings regarding your late night out or your latest fling unless you want your friends, coworkers, and family to know of your escapades. If you really need to detail your latest rant against your boss or how you acted during the football game last week, do it in a private email outside of Facebook. There are now Web sites designed to post embarrassing Wall postings. Do not be the person that millions of Internet users are now laughing at.
7. Do not leave your computer on with your Facebook account open. Leaving access to your Facebook account is the equivalent of leaving your wallet or cell phone in public on the picnic table. Anyone can sit down and start making posts to your Wall, redesigning your site, or even entice friends to play the greatest prank on you in your life. Be sure to sign out.
8. Be sure to have virus software for your computer and keep it updated. There are several viruses out there that attack your email address library. The viruses then send out posts to everyone in your library asking them to become your friend in Facebook while giving them the same virus. This has happened to several prominent attorneys I know and there is no stopping it once it has begun.
9. Spend time checking your spelling and grammar. We are all busy people with busy lives. However, not checking your spelling and grammar on your postings in Facebook can lead to several unwanted consequences. First, you can mistakenly type a word that is offensive or leads to a direct contradiction in your intended message. Checking spelling on the front end when posting can save you hours of time in trying to correct a mistake that offends your employer, significant others or your family.
10. Be careful not to provide too much information. Facebook is intended to be a social network. However, you do not need to go into every detail about your wisdom tooth being pulled or how your latest hot date ended. People do like details but only in an appropriate environment. If you feel the need to share then do it in person or over the phone. This also includes your family and friends. You may feel the need to speak about your friend's latest date or their ongoing medical treatment but they may not want this information known to the world. They may have gone at great lengths to keep their medical treatment private and there is nothing worse than a non-family member knowing more than the immediate family members. Respect their privacy and you will be better for it.
Paying attention and following these 10 tips will ensure your experience with Facebook will be positive and safe.
1. Do not place your personal information on your Facebook profile. Items such as your residential address, your phone number, your cell phone number, your date of birth will all become very public information instantly and it will come back to haunt you in many ways. Check your profile constantly to ensure that you are not displaying personal information. The risk of identity theft or being tracked down by others is too great. If your friend really needs your contact information, then have them give you a call or send a private email outside of Facebook. Nothing is scarier than your ex-boyfriend or ex-girlfriend calling you out of the blue or finding out that a new credit card was taken out in your name on the other side of the country by an ex-con.
2. Be careful when placing photographs of you or your children on Facebook. Please ensure that you have all your privacy settings set to maximum. There was a reported instance of a family photo being "snapped up" and used for commercial purposes. One family was surprised to find their Facebook family photo on a billboard in Europe.
3. Do not ever think that your Facebook page is private amongst only your friends and family. Job interviewers, lawyers, investigators, the police, and the entire world will be searching for information on your Facebook site at some point. Most people will need a lawyer whether it is for a divorce, a speeding ticket, a personal injury lawsuit or a work-related injury. We have personally seen instances where parties to a lawsuit and witnesses have posted items on their Facebook site which was subsequently used later in a job interview or a deposition or even in court. Do not think for one second that anything you post will ever be kept private. Your whole life is up for dissection and a simple Google search on your name will pull up your Facebook profile. Try it.
4. Do not accept all Friend Requests. Of course the purpose of Facebook is to socially connect with people you know. However, not every Friend Request is legitimate. There have been reported instances of private investigators, police officers, sex offenders and the like creating fake accounts to gain access to you online. If you do not know the person, then do not add them to your accepted friends. Again, as soon as they gain access, they will be searching your personal information, your postings, and viewing all of your photos. Keep your list of accepted friends and family close as you would in the non-digital world. The cute guy or girl that emails a Friend Request to you may just be the private investigator that has been hired to dig up dirt on you.
5. Be sure to keep your house clean. Most people who use Facebook, including myself, have run into the situation where their Facebook is clean and professional. Only then have a friend or family member post a photo of you in a bar when you were in college, or smoking when you were not supposed, or running down the street with the stolen street sign when you were in high school. These scenarios are often not done to harm you but they can be quite damaging to your professional and personal life. Be sure to monitor and clean your house for these skeletons in your closet. Notify any friends or family members immediately when an item is posted to take it down.
6. Be sure to watch what you place on your Wall. The Wall is exactly that, a wall such as the bulletin board at work or in school. When you make postings to your wall, the post is placed prominently on your Facebook site and also copied to all your friends and family as an update of what you are doing. It is the equivalent of hitting the Reply All in an email. Do not place postings regarding your late night out or your latest fling unless you want your friends, coworkers, and family to know of your escapades. If you really need to detail your latest rant against your boss or how you acted during the football game last week, do it in a private email outside of Facebook. There are now Web sites designed to post embarrassing Wall postings. Do not be the person that millions of Internet users are now laughing at.
7. Do not leave your computer on with your Facebook account open. Leaving access to your Facebook account is the equivalent of leaving your wallet or cell phone in public on the picnic table. Anyone can sit down and start making posts to your Wall, redesigning your site, or even entice friends to play the greatest prank on you in your life. Be sure to sign out.
8. Be sure to have virus software for your computer and keep it updated. There are several viruses out there that attack your email address library. The viruses then send out posts to everyone in your library asking them to become your friend in Facebook while giving them the same virus. This has happened to several prominent attorneys I know and there is no stopping it once it has begun.
9. Spend time checking your spelling and grammar. We are all busy people with busy lives. However, not checking your spelling and grammar on your postings in Facebook can lead to several unwanted consequences. First, you can mistakenly type a word that is offensive or leads to a direct contradiction in your intended message. Checking spelling on the front end when posting can save you hours of time in trying to correct a mistake that offends your employer, significant others or your family.
10. Be careful not to provide too much information. Facebook is intended to be a social network. However, you do not need to go into every detail about your wisdom tooth being pulled or how your latest hot date ended. People do like details but only in an appropriate environment. If you feel the need to share then do it in person or over the phone. This also includes your family and friends. You may feel the need to speak about your friend's latest date or their ongoing medical treatment but they may not want this information known to the world. They may have gone at great lengths to keep their medical treatment private and there is nothing worse than a non-family member knowing more than the immediate family members. Respect their privacy and you will be better for it.
Paying attention and following these 10 tips will ensure your experience with Facebook will be positive and safe.
Saturday, August 28, 2010
link flshs web site
Nouveau
News
الجديد
Nouveauté*Dernière mise à jour 31/07/2010*
مطلب ترسيم بالماجستير(إمد)
بـــــــلاغ الترشح للتسجيل بماجستير البحث والماجستير المهني نظام جديد(نظام إمد) للسنة الجامعية 2010-2011
مطلب ترسيم بالمرحلة الثالثة نظام قديم بـلاغالترشح للتسجيل بالماجستيرنظام قديم
بعنوان السنة الجامعية 2010- 2011
روزنامة الترسيم للسنة الجامعية 2010 -2011
( استكمال الوثائق اللازمة لملف الترسيم )
بلاغ تسجيل الطلبة بعنوان السنة الجامعية 2010-2011
Formulaire Sujet de mémoire:
استمارة تسجيل أول في موضوع البحث
News
The English Department and the Research Unit in Discourse Analysis (GRAD) jointly organise
on 6-8 April 2011 an international conference on: Deviation(s)
Nouveautéالجديد
DEPARTEMENT SOCIOLOGIE
Organise le Quatrième colloque international
18-19 et 20 novembre 2010
النّدوة العلمية الدّوليّة الرابعة لقسم علم الاجتماع
18 و19 و20 نوفمبر 2010
*
Nouveau
الجديد
Les nouveaux programme (2009-2010) du Département de Français de: 1ère année LMD1, 2ème année L2, 3ème L3 et 4ème année
الوحدات التعليمية إمــد عربية
Divers** متفرقات ***
Centre de ressources et d'autoformation Sfax: PREF-SUP (F.L.S.H.S.)
التسجيل يتم وجوبا وحصريا عبر الموقع الموحد www.inscription.tn
***
HAMZET WASL نشرية الكلية
**
قائمة اسمية في رسائل الماجستير التي تمت مناقشتها
في السنوات الجامعية 2004 / 2005 و 2005 / 2006 و 2006 / 2007
جداول الطلبة المسجّلين بالسنة الثانية من شهادة الماجستير السنة الجامعية 2007 / 2008 )
Revue de la Faculté: Recherches Universitaires
E-mail: recherches_universitaires@yahoo.fr
قائمة اسمية في رسائل الماجستير التي تمت مناقشتها منذ سنة الإحداث
Plan du site
LISTE DES DIPLشMES DU MASTER DE LITTةRATURE FRANاAISE EN COTUTELLE 2004-2007
DOSSIER FOIRE
أيام الكتاب والإبداع أيام 23 إلى 28 فيفري 2009 بمقر الكليـة
اللقاء العلمي الافتتاحي لبرنامج دعم الجودة في التعليم العالي الجودة : المفهوم و التطبيقات السبت 31 أكتوبر 2009بكلية الآداب و العلوم الإنسانية بصفاقس - قاعة ابن خلدون
Colloques, Séminaires, Tables rondes et Journées d'études
Plan du site
News
الجديد
Nouveauté*Dernière mise à jour 31/07/2010*
مطلب ترسيم بالماجستير(إمد)
بـــــــلاغ الترشح للتسجيل بماجستير البحث والماجستير المهني نظام جديد(نظام إمد) للسنة الجامعية 2010-2011
مطلب ترسيم بالمرحلة الثالثة نظام قديم بـلاغالترشح للتسجيل بالماجستيرنظام قديم
بعنوان السنة الجامعية 2010- 2011
روزنامة الترسيم للسنة الجامعية 2010 -2011
( استكمال الوثائق اللازمة لملف الترسيم )
بلاغ تسجيل الطلبة بعنوان السنة الجامعية 2010-2011
Formulaire Sujet de mémoire:
استمارة تسجيل أول في موضوع البحث
News
The English Department and the Research Unit in Discourse Analysis (GRAD) jointly organise
on 6-8 April 2011 an international conference on: Deviation(s)
Nouveautéالجديد
DEPARTEMENT SOCIOLOGIE
Organise le Quatrième colloque international
18-19 et 20 novembre 2010
النّدوة العلمية الدّوليّة الرابعة لقسم علم الاجتماع
18 و19 و20 نوفمبر 2010
*
Nouveau
الجديد
Les nouveaux programme (2009-2010) du Département de Français de: 1ère année LMD1, 2ème année L2, 3ème L3 et 4ème année
الوحدات التعليمية إمــد عربية
Divers** متفرقات ***
Centre de ressources et d'autoformation Sfax: PREF-SUP (F.L.S.H.S.)
التسجيل يتم وجوبا وحصريا عبر الموقع الموحد www.inscription.tn
***
HAMZET WASL نشرية الكلية
**
قائمة اسمية في رسائل الماجستير التي تمت مناقشتها
في السنوات الجامعية 2004 / 2005 و 2005 / 2006 و 2006 / 2007
جداول الطلبة المسجّلين بالسنة الثانية من شهادة الماجستير السنة الجامعية 2007 / 2008 )
Revue de la Faculté: Recherches Universitaires
E-mail: recherches_universitaires@yahoo.fr
قائمة اسمية في رسائل الماجستير التي تمت مناقشتها منذ سنة الإحداث
Plan du site
LISTE DES DIPLشMES DU MASTER DE LITTةRATURE FRANاAISE EN COTUTELLE 2004-2007
DOSSIER FOIRE
أيام الكتاب والإبداع أيام 23 إلى 28 فيفري 2009 بمقر الكليـة
اللقاء العلمي الافتتاحي لبرنامج دعم الجودة في التعليم العالي الجودة : المفهوم و التطبيقات السبت 31 أكتوبر 2009بكلية الآداب و العلوم الإنسانية بصفاقس - قاعة ابن خلدون
Colloques, Séminaires, Tables rondes et Journées d'études
Plan du site
اختراق الايميل
=========
}{المعلومات}{
1- معرفة المعلومات اللازمه عن الشخص:
طبعا هذه الطريقه من اختراق الايميل لاتعتبر اختراق بحد ذاته وانما ذكاء من الخترق للايميل
وهي معرفة بعض المعلومات عن الايميل المراد اختراقه وارسال رساله الى
hotmailcentergetpassword@hotmail.com
واذا اقتنعوا انه صحيح سوف يرسلون لك رساله بكلمة المرور
اليس هذه النقطه سهله
لكن يجب انت تعرف المعلومات واذا اردت انت تعرف ماهوالمطلوب منك ارسل رساله اليهم وسوف يرسلون لك رساله بالمطلوب منك
==================================================
==========
}{التروجونات}{
2- عن طريق التروجونات والباتشات التي ترسل للشخص مراد سرقة ايميله
فهناك باتشات اذا ارسلتها ترسل على ايميلك جميع كلمات السر
التي تكون محفوظه بالكوكايز واشهرها
barock و Barrio Trojan
وهناك
برامج اخرى مثل
k2ps
فهذه انا اعتبرها الافضل
فهي ترسل لك رساله اذا شخص دخل ايميله حتى ولو لم يحفظ في ملف الكوكيز
وهناك ايضا برامج بما تسمى بالسب سفن والهاك اتاك اذا اخترقت جهاز الشخص ممكن ان تجد
كلمة السر في ملف الكوكيز
==================================================
=======
}{برامج القواميس}{
3- عن طريق برامج اللسته او برامج التخمين والتي تعرف
بالقواميس وايضا تعرف بـ
Brute Forcer
وهي مشهوره مثل
wwwhack و web cracker و munga bungas
وطريقة عمل هذه البرامج هي التخمين لا اكثر
فهي تقوم بتخمين كلامات السر الموجوده باللسته او القاموس
فالقواميس كثيره لكن نسبة نجاحها هل تعلم كم
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
نسبة نجاحها 1% نعم واحد بالمئه
قد اكون بالغت قليلا فنسبة نجاحها 0%
فاتحدى اي شخص يقول انا اخترقت ايميل عن طريق هذه البرامج فهذه البرامج مستخدمينها كثيرين
والنتائج لا شيء
==================================================
=========
}{الذكاء}{
فالطريقه هذه تعتمد على الذكاء انت وعقلك استخدم عقلك قي سرقة ايميله
يعني عن طريق اللف والدوران وخدع الضحيه انت تقول شولون انا راح اعطيك بعض
الطرق وانت استنتج الطريقه
وبعد كذا راح تسوي حركات ذكيه اكثر من كذا
فلاتنسى ان الحرب خدعه
لنبدا
افتح ايميل مشابه لايميلات الهوتميل مثلا
service_x@hotmail.com
عاد انت وطريقتك الخاصه
وارسل للشخص رساله من ايميل الهوتميل نفسه تقولي وشلون انا اقولك
عن طريق برامج ضرب الايميل تحط ايميل حق شركه هوتميل
وترسل للشخص المراد سرقة ايميله
وتخبره عن تجديدات سوف يقوم بها شركة الهوتميل ويجب ان يرسل كلمة المرور
على الايميل اللي انت فتحته ونفرض مثلا
user_hotmail_pass@hotmail.com
وابو الشباب راح يرسلك رساله ويشكرك بعد
اليست طريقه رائعه؟؟؟؟ لكنها قديمه وما تمشي على الهكرز
عاد انت حاول انك تجد فكره ذكيه من مخك المليء بالافكار
==================================================
=========
}{اختراق الايميل}{
5- عن طريق ثغره بالشركه التي تريد منها الايميل تقولي كيف انا اقولك كيف
هذا اصعب طريقه من بين الطرق لكن اضمن طريقه
هناك بمايسمى بالاختراق الجزيء للموقع اي تخترق جزيء بسيط من الموقع
فهذا هو المطلوب وهو اختراق جزيء لشركة الهوتميل مثلا
طبعا عن طريق المنفذ 25 والياهو ايضا عن طريق 110 طبعا
والطريقه ان تكتشف ثغره بالموقع عاد
عن طريق هذه الثغره طبعا من الاختراق الجزيء هذا
تكون لك الاحقيه فقط في الايميلات يعني معرفة الرسائل الموجوده
والمعلومات كلمات السر اما غير ذلك فلا يعني لا تستطيع ان تتعدى حدودك خارج الايميل
يعني تغير الاندكس حقت الهوتميل
لا يا بابا هذا صعب شوي
يبي لك تخترق الهوتميل بكبره
==================================================
=========
}{كود الجافا}{
6- عن طريق ارسال كود طبعا انت تتسال وشو هذا الكود هذا كود جافا او اكتيف اكس ورح ارسل الكود
للايميل فيستقبلها فتعطيه بعض الخدع مثلا اذا فتحت ايميلك يقول اكتب كلمة السر من جديد ومن هذا
الكلام
وتجيك رساله على الطاير لايميلك تخبرك انك انت ارسلت رساله للشخص وان الشخص
قام بفتح ايميله وهذا اسم ايميله
مثلا some_one@hotmail.com
ورقم الباسورد
12345678
طبعا انت تتسال وشو هذا الكود راح اترك الجواب لنفسك بعد تعلم لغات البرمجه
ولكي اسهل لك العمليه اكثر لغة الجافا
فا انت سوف تعرف الجواب
طيب جرب هذا الكود وقولي ايش صار
>a herf="file:\\\\c:con\con"(نص الرسالة)<\a>
سؤال يدور في ذهنك ما ذا يفعل هذا الامر؟؟
الجواب هو يقوم هذا الامر بتقوف النظام مما يضطر صاحب الايميل المرسل اليه
ان يقوم باعادة الجهاز من جديد
لاحول ولا قوة الا بالله
طبعا هذا الامر اذا استخدمه ما ينفع الا على الهوتميل والياهو تبيني اقولك ليش اقولك ليش
لان الياهو والهوتميل يستخدم خاصية html وبذلك تعمل هذه الاكواد
==================================================
========
}{زرع الباتشات في المتصفح}{
7- عن طريق برامج تزرع بالمتصفح باتشات وتحمل بجهاز الضحيه فتفتح في جهازه وترسل الى بريد
وطبعا هذه الطريقه عن طريق برامج ومن اشهرها
good will
طبعا انت سو صفحه بهذا البرنامج
مثلا اكتب قصه قتل او نكت كثيره اهم شيء انك تلهي هذا الشخص
كي يطول هذا الشخص في الموقع وطبعا انت ما راح تحط باتش او سيرفر
حجمه اميجا
لا انت ضع باتش حجمه 24 كيلوبايت لكي يسهل تحميله بجهاز الضحيه
والبرنامج كما هو معروف هو k2ps فهذا البرنامج حمله على الصفحه وبكذا تجيك رساله بالايميل
بس المشكله ان برامج كاشفات الفايروسات مثل المكافي والانتي فايروس تكشف مثل هذه اللعبه
==================================================
=========
}{تفجير الايميل}{
8- هناك برامج تسمى بـ
BOMB MAIL
اي تفجير الايميل فعمل هذه البرامج ارسال حتى يتوقف عمل الايميل
فمن هذه البرامج
Euthan و Kaboom و Aenima
فانا والله العالم ارسلت تقريبا لا احد
الايميلات طبعا بريدي
ارسلت تقريبا ما يعادل 200 الف رساله طيب وين اللي يقولون يتفجر الايميل ويتعطل بالعكس الايميل
يشتغل اخر حلاوه وعلى والايميل اللي ارسلته على الهوتميل ومساحته 6ميجا لا لا الايميل لا يتفجر على حسب
معلوماتي الا اذا تعدى العدد الذي وصلته انا هذا والله اعلم لكن هذه الطريقه ليست لاختراق الايميل
وانما لايقاف ايميل الضحيه
اعذروني على التقصير
فهذه معلومات بسيطه بودي ان يعرفها غيري ويستفيد من هذه الملعومات والله بما تعلمون بصير
==================================================
}{المعلومات}{
1- معرفة المعلومات اللازمه عن الشخص:
طبعا هذه الطريقه من اختراق الايميل لاتعتبر اختراق بحد ذاته وانما ذكاء من الخترق للايميل
وهي معرفة بعض المعلومات عن الايميل المراد اختراقه وارسال رساله الى
hotmailcentergetpassword@hotmail.com
واذا اقتنعوا انه صحيح سوف يرسلون لك رساله بكلمة المرور
اليس هذه النقطه سهله
لكن يجب انت تعرف المعلومات واذا اردت انت تعرف ماهوالمطلوب منك ارسل رساله اليهم وسوف يرسلون لك رساله بالمطلوب منك
==================================================
==========
}{التروجونات}{
2- عن طريق التروجونات والباتشات التي ترسل للشخص مراد سرقة ايميله
فهناك باتشات اذا ارسلتها ترسل على ايميلك جميع كلمات السر
التي تكون محفوظه بالكوكايز واشهرها
barock و Barrio Trojan
وهناك
برامج اخرى مثل
k2ps
فهذه انا اعتبرها الافضل
فهي ترسل لك رساله اذا شخص دخل ايميله حتى ولو لم يحفظ في ملف الكوكيز
وهناك ايضا برامج بما تسمى بالسب سفن والهاك اتاك اذا اخترقت جهاز الشخص ممكن ان تجد
كلمة السر في ملف الكوكيز
==================================================
=======
}{برامج القواميس}{
3- عن طريق برامج اللسته او برامج التخمين والتي تعرف
بالقواميس وايضا تعرف بـ
Brute Forcer
وهي مشهوره مثل
wwwhack و web cracker و munga bungas
وطريقة عمل هذه البرامج هي التخمين لا اكثر
فهي تقوم بتخمين كلامات السر الموجوده باللسته او القاموس
فالقواميس كثيره لكن نسبة نجاحها هل تعلم كم
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
نسبة نجاحها 1% نعم واحد بالمئه
قد اكون بالغت قليلا فنسبة نجاحها 0%
فاتحدى اي شخص يقول انا اخترقت ايميل عن طريق هذه البرامج فهذه البرامج مستخدمينها كثيرين
والنتائج لا شيء
==================================================
=========
}{الذكاء}{
فالطريقه هذه تعتمد على الذكاء انت وعقلك استخدم عقلك قي سرقة ايميله
يعني عن طريق اللف والدوران وخدع الضحيه انت تقول شولون انا راح اعطيك بعض
الطرق وانت استنتج الطريقه
وبعد كذا راح تسوي حركات ذكيه اكثر من كذا
فلاتنسى ان الحرب خدعه
لنبدا
افتح ايميل مشابه لايميلات الهوتميل مثلا
service_x@hotmail.com
عاد انت وطريقتك الخاصه
وارسل للشخص رساله من ايميل الهوتميل نفسه تقولي وشلون انا اقولك
عن طريق برامج ضرب الايميل تحط ايميل حق شركه هوتميل
وترسل للشخص المراد سرقة ايميله
وتخبره عن تجديدات سوف يقوم بها شركة الهوتميل ويجب ان يرسل كلمة المرور
على الايميل اللي انت فتحته ونفرض مثلا
user_hotmail_pass@hotmail.com
وابو الشباب راح يرسلك رساله ويشكرك بعد
اليست طريقه رائعه؟؟؟؟ لكنها قديمه وما تمشي على الهكرز
عاد انت حاول انك تجد فكره ذكيه من مخك المليء بالافكار
==================================================
=========
}{اختراق الايميل}{
5- عن طريق ثغره بالشركه التي تريد منها الايميل تقولي كيف انا اقولك كيف
هذا اصعب طريقه من بين الطرق لكن اضمن طريقه
هناك بمايسمى بالاختراق الجزيء للموقع اي تخترق جزيء بسيط من الموقع
فهذا هو المطلوب وهو اختراق جزيء لشركة الهوتميل مثلا
طبعا عن طريق المنفذ 25 والياهو ايضا عن طريق 110 طبعا
والطريقه ان تكتشف ثغره بالموقع عاد
عن طريق هذه الثغره طبعا من الاختراق الجزيء هذا
تكون لك الاحقيه فقط في الايميلات يعني معرفة الرسائل الموجوده
والمعلومات كلمات السر اما غير ذلك فلا يعني لا تستطيع ان تتعدى حدودك خارج الايميل
يعني تغير الاندكس حقت الهوتميل
لا يا بابا هذا صعب شوي
يبي لك تخترق الهوتميل بكبره
==================================================
=========
}{كود الجافا}{
6- عن طريق ارسال كود طبعا انت تتسال وشو هذا الكود هذا كود جافا او اكتيف اكس ورح ارسل الكود
للايميل فيستقبلها فتعطيه بعض الخدع مثلا اذا فتحت ايميلك يقول اكتب كلمة السر من جديد ومن هذا
الكلام
وتجيك رساله على الطاير لايميلك تخبرك انك انت ارسلت رساله للشخص وان الشخص
قام بفتح ايميله وهذا اسم ايميله
مثلا some_one@hotmail.com
ورقم الباسورد
12345678
طبعا انت تتسال وشو هذا الكود راح اترك الجواب لنفسك بعد تعلم لغات البرمجه
ولكي اسهل لك العمليه اكثر لغة الجافا
فا انت سوف تعرف الجواب
طيب جرب هذا الكود وقولي ايش صار
>a herf="file:\\\\c:con\con"(نص الرسالة)<\a>
سؤال يدور في ذهنك ما ذا يفعل هذا الامر؟؟
الجواب هو يقوم هذا الامر بتقوف النظام مما يضطر صاحب الايميل المرسل اليه
ان يقوم باعادة الجهاز من جديد
لاحول ولا قوة الا بالله
طبعا هذا الامر اذا استخدمه ما ينفع الا على الهوتميل والياهو تبيني اقولك ليش اقولك ليش
لان الياهو والهوتميل يستخدم خاصية html وبذلك تعمل هذه الاكواد
==================================================
========
}{زرع الباتشات في المتصفح}{
7- عن طريق برامج تزرع بالمتصفح باتشات وتحمل بجهاز الضحيه فتفتح في جهازه وترسل الى بريد
وطبعا هذه الطريقه عن طريق برامج ومن اشهرها
good will
طبعا انت سو صفحه بهذا البرنامج
مثلا اكتب قصه قتل او نكت كثيره اهم شيء انك تلهي هذا الشخص
كي يطول هذا الشخص في الموقع وطبعا انت ما راح تحط باتش او سيرفر
حجمه اميجا
لا انت ضع باتش حجمه 24 كيلوبايت لكي يسهل تحميله بجهاز الضحيه
والبرنامج كما هو معروف هو k2ps فهذا البرنامج حمله على الصفحه وبكذا تجيك رساله بالايميل
بس المشكله ان برامج كاشفات الفايروسات مثل المكافي والانتي فايروس تكشف مثل هذه اللعبه
==================================================
=========
}{تفجير الايميل}{
8- هناك برامج تسمى بـ
BOMB MAIL
اي تفجير الايميل فعمل هذه البرامج ارسال حتى يتوقف عمل الايميل
فمن هذه البرامج
Euthan و Kaboom و Aenima
فانا والله العالم ارسلت تقريبا لا احد
الايميلات طبعا بريدي
ارسلت تقريبا ما يعادل 200 الف رساله طيب وين اللي يقولون يتفجر الايميل ويتعطل بالعكس الايميل
يشتغل اخر حلاوه وعلى والايميل اللي ارسلته على الهوتميل ومساحته 6ميجا لا لا الايميل لا يتفجر على حسب
معلوماتي الا اذا تعدى العدد الذي وصلته انا هذا والله اعلم لكن هذه الطريقه ليست لاختراق الايميل
وانما لايقاف ايميل الضحيه
اعذروني على التقصير
فهذه معلومات بسيطه بودي ان يعرفها غيري ويستفيد من هذه الملعومات والله بما تعلمون بصير
==================================================
Sunday, June 13, 2010
Subscribe to:
Posts (Atom)